Thursday, June 28, 2007

ميني ميني قصة قصيرة


وعندما استيقظ كان الديناصور لايزال موجوداً


هذه القصة سمعتها في برنامج أوراق للقصص القصيرة الذي كانت تذيعه هيئة الإذاعة البريطانية منذ سنوات وهي للكاتب الجواتيمالي (اوجوستو مونتيروسو 1921-2003) .. تلح عليا كثيرا الان بعد عدة حوارات في المدونات وسماع بعض الفتاوى ومتابعة القضايا المثارة في الفترة الأخيرة

12 comments:

رفقة عمر said...

عروستى بجد مش فاهمه الفزورة ممكن توضيح اكتر
اصل بجد كتير مش بفهم الاستعارات ذى دى
علشان كدة كنت باكره الشعر

عصفور المدينة said...

الكاتب ترك لكل إنسان أن يصنع قصته بنفيه من هذه المفردات وهذا الحدث البسيط الذي يدمج الخيال مع الواقع والنوم واستمرار الزمن
يخرب عقله بجد
وبصفتي كنت كاتب قصة قصيرة قديم وربنا رحمني وكنت أتبع نفس هذه المدرسة مدرسة ماركيز بس ربنا ستر على ماركيز مني
بس تذوقتها جداجدا
اصل القصة القصيرة بتعتمد اساسا على حذف المقدمات وبعدين الذاتية والتركيز الداخلي جامد جدا والزمن

يا حبيبي كم نمنا واستيقظنا ولازال الديناصور في مكانه بل وفي مكاني ولازال أصحابه الديناصورات يتهافتون حول الشبابيك يتراقصون رقصة الموت يسيل لعابهم

نصف الزمان وأنا أنام واستيقظ والديناصور في مكانه
كل ليلة أكتم أنفاسي حتى ينام الديناصور على وعد أن ينصرف في الصباح لكني أستيقظ دوما قبله

وربنا كبير

Ma 3lina said...

انت هتتبع سياسة امبراطوريتى ما قل ودل

هههههههه اخيرا لا رغى بعد اليوم

الجملة جامدة جدا و احلى حاجة فيها ان كل واحد يفهمها و يفسرها براحته

رفقة عمر said...

الحمد لله فهمت المعنى جزاك الله خيرا على التوضيح بس بجد مش هلاقى معنى احسن من اللى قلته
ماشاء الله ربنا يكرمك يارب
ويستخدمك لنصره دينه اللهم امين يارب العالمين

خمسة فضفضة said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا دي مش مني مني ، دي ميكرو قصه

أمــانــى said...

بص بص هالف وارجع تانى يمكن تكون حضرتك وضحت حاجة احسن انا مش عايزة اتعب مخى لانى بصراحة دماغى مكركبة على الاخر

Anonymous said...

البوست حلو واحلى حاجه فيه انه على مزاجى افهمه زى ما احب
---------------------------
بسسسسسسسسسس
--------
حضرتك قاعد تكتب هنا وتسمع اذاعات خارجيه كمان وسايب مدونه التعليم العيال عماله تلعب فى الحووش ومافيش ولا مدرس ولا اى حد

حراااااااااام عايزين نتعلم احنا كمان

BinO said...

:)
يا جامد يا أنا
:)

تعرف الواد طلع عنيه لعب
قطر وعربية وقرد وكل حاجة لحد ما هلك
ونام علي نفسه
ولما صحي من النوم
كان الدايناصور لا يزال موجوداً
جنب العربية والقرد والقطار
:)

البنت الشلبية said...

عدس

على غرار مقولة الى ميعرفش يقول عدس

هع هع هع

سكتم بكتم said...

ياعم هو أحنا صغيرين علشان تكلمنا بالديناصور والقط والفار
متقول قصدك علي طول

ملحوظة :هذة بتلك والحدق يفهم

Just a Reader said...

وعندما استيقظ كان الديناصور لايزال موجوداً ....وكان قد خلد إلى النوم هربا منه ...ولكن الديناصور لم يتركه حتى في أحلامة ....فعندما استيقظ وجده أمامه....فلم يكن الديناصور إلا همومه وآلامه....التي تطارده في يقظته وفي منامه.
معلش أول مرة أجي جيت اتكلمت عن الهموم والالآم بس هعمل ايه منا جيت لقيت ديناصور برضو :)
صحيح أنا مفهمتش الموضوع غير من تعليق عصفور المدينه بس حلوة جدا الفكرة دي.

سمـــر مــاهر said...

البطيخه




:D

دى اول زياره ليا على المدونه يا ترى كله كده ولا ممكن افهم بعدين
:D