Wednesday, March 07, 2007

ما احنا كلنا مسلمين ياأخي

كثيراً ما أسمع من يعتب على وجود جماعات كثيرة ترفع شعار الإسلام مثل جماعة الإخوان أو الدعوة السلفية أو أنصار السنة أو الجمعية شرعية ... إلخ

فاسمعهم ينتقصون من هذه الجماعات والقطع بأن أهدافها ليست خدمة الإسلام بل على العكس هي تضر بالإسلام مؤكدين على ذلك بأفعال خاطئة يقوم بها منتمون لهذه الجماعات ..
وفي أحسن الأحوال وعند توافر حسن الظن فهم يقولون
هما كلهم كويسين بس احنا كلنا مسلمين .. ومفياش داعي نبقى متفرقين كده ... الإسلام دين واحد ولازم نتوحد .. ومفيش داعي لتعدد الرايات ..
ويقرأون قوله تعالى ..
إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء ..
ويجعلونها في غير موضعها .. فالآية في أهل البدع وأهل الشبهات وهم البضع وسبعون فرقة التي تخرج من الإسلام .. أما ما نتحدث عنه فهو العمل الجماعي داخل إطار الجماعة المسلمة المتمسكة بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبما كان عليه الصدر الأول من الصحابة والتابعين، وأئمة المسلمين في قديم الدهر وحديثه.

وفي الوقت الذي يدعو العالم كله إلى نبذ الفردية والعمل في أشكال جماعية .. لازال الإسلام يهاجم إذا انتظم اتباعه في مجموعات عمل
والهجوم على وجود الجماعات الإسلامية له أسباب كثيرة .. منها
فكر يهاجمها لحماية مصالحه الشخصية .. من حكم أو نفوذ
فكر يهاجمها لإخلاء الساحة أمام اتجاهات أخرى فكرية أو قومية
فكر يهاجمها لاعتبار أنه ليس هناك الضرورة الدافعة لقيامه كما سيأتي
فكر يهاجمها باستخدام نظرية العنب الحصرم (لو مش عارف تاخد العنب فيبقى العنب مر) أو لو مش عايز تشارك يبقى الموضوع دا وحش .. وهي قريبة من المعنى المذكور في الآية .. الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما ماتوا وما قتلوا .. يقول سيد قطب في الظلال : فهم لم يكتفوا بالتخلف - والمعركة على الأبواب - وما يحدثه هذا التخلف من رجة وزلزلة في الصفوف والنفوس. بل راحوا يثيرون الزلزلة والحسرة في قلوب أهل الشهداء وأصحابهم بعد المعركة , وهم يقولون: لو أطاعونا ما قتلوا.
فيجعلون من تخلفهم حكمة ومصلحة , ويجعلون من طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم واتباعه مغرما ومضرة . وأكثر من هذا كله يفسدون التصور الإسلامي الناصع لقدر الله , ولحتمية الأجل , ولحقيقة الموت والحياة ,

وفي الوقت الذي تجد فيه فنون الإدارة تحث على أن تنظم المؤسسة الواحدة جهودها عن طريق جماعات العمل الصغيرة .. تجد من يعتب أن ينتظم الإسلاميون في إطار مجموعة

وفي الوقت الذي يدعى فيه تشكيل أحزاب لتحقيق غايات الوطن .. يهاجم تكوين الجماعات لخدمة الإسلام .. ولو طبقنا نظرية كلنا مسلمون فلماذا لا نطبق نظرية كلنا مصريون فلا داعي لتشكيل الأحزاب ؟؟

فالجماعة الواحدة تحتاج عند الضرورة أن يكون تحتها مجموعة من التكتلات الأصغر تكون بمثابة الأجنحة لهذه الجماعة .. وغالباً تكون ضرورة المواجهة هي التي تفرض على الجماعة الواحدة تقسيم أعضائها إلى تكتلات .. وهو أمر حاصل شرقاً وغرباً ..

ولا شك أن جهود جميع هذه الأجنحة لابد أن تصب جميعها في مصلحة الأهداف العليا للجماعة .. حتى لو اختلفت المسميات ..

وكان النبي صلى الله عليه وسلم .. رغم أنه جاء بالإخاء بين جميع المسلمين وآخى بين المهاجرين والأنصار وبين الأوس والخزرج من الأنصار .. إلا إنه هو نفسه وقت الضرورة كان يجعل جيشه على ثلاث كتائب .. كتيبة للمهاجرين وكتيبة للأوس وكتيبة للخزرج .. فضرورة المواجهة في القتال هي التي استدعت ذلك .. وما كان لقيادة النبي صلى الله عليه وسلم البارعة أن تغفل عن هذا الأسلوب

فليست المشكلة في وجود الجماعات بل في كيفية توظيف هذه الجماعات لخدمة هدف واحد ..

فالأولى بمن ينتقد وجود الجماعات في حد ذاته ويدعوا إلى وحدة كيانات هذه الجماعات – وهو أمر بعيد المنال – أو انصهارها في المجتمع أو بمعنى آخر رفع الراية البيضاء ... أولى به أن يرشد إلى توحيد الجهود والتكامل في الأداء بين هذه الجماعات فهو أكثر واقعية مع الهجمات المنوعة على الإسلام .. بين هجمات ضد الإسلام باسم الإسلام .. وهجمات ضد الإسلام باسم الإنسانية والحداثة .. وهجمات ضد الإسلام باسم الديانات الأخرى .. أما توحيد الكيانات فلن يحدث ما دمنا بشراً .. وحتى لو اتحدت الكيانات تحت مسمى واحد فلا تزال العصبيات المختلفة تحتها تتوثب مع كيد العدو ومكره وبثه لبذور الفتن أي فرصة لتخرج فتفجر قلب الجماعة

صحيح أن من الجماعات من ينتقد الجماعات الأخرى ويعدل عليها في منهجها .. والبعض يغالي في هذا من باب النصح .. وهذا التناحر يزيد أو ينقص حسب أفكار الجماعة وحسب الظروف والأحوال المحيطة ..

لكن ونقلا عن المصدر السابق تمر عملية تطور أي عمل جماعي بأربع مراحل أساسية،
المرحلة الأولى : تشكيل الجماعات وتنتهي بالاتفاق على أسس ومعايير محددة لسير العمل وتوزيع الأعباء والمهام والواجبات بين الأفراد
في المرحلة الثانية: مرحلة العصف الذهني، يبدأ كل فرد في التعبير عن رأيه بصوت مرتفع، حيث تبدأ تتضح ملامح شخصية وآراء كل فرد داخل الجماعة وتعلو الأصوات خلال الاجتماعات، لا أحد ينصت للآخر، الاتصال مفتقد بين أعضاء الجماعة.
ثم تأتي المرحلة الثالثة وهي مرحلة التوافق: حيث تبرز روح التعاون بين أعضاء الجماعة الذين يكتشفون في هذه المرحلة مزايا العمل الجماعي، فيبدؤون في نبذ الخلافات فيما بينهم، ويعبر كل منهم عن رأيه بكل حرية، ويصبح الإنصات إلى آراء الآخرين السمة الغالبة على أفراد الجماعة.
المرحلة الرابعة مرحلة الاتفاق: وهي المرحلة التي ينتهي فيها أفراد الجماعة إلى الاتفاق على أطر محددة لتسيير العمل داخل منظومتهم، وعلى الآليات التي سيتم بها تبادل الرأي بين أفراد الجماعة.

ولو اعتبرنا الإسلام هو المؤسسة أو المنظمة وجماعات العمل الدعوي هي أفرادها فيتضح لنا أنا في المرحلة الثانية من تطور العمل الجماعي ..
فالاختلاف بين الجماعات أمر وارد ومرحلة لابد من المرور بها

يقول الباحث الموريتاني محمد مختار الشنقيطي
ونصيحتي للمسلم الملتزم هي الارتباط بكل العاملين أفرادا وجماعات، فإن وجدت في بعض الحركات الإسلامية ما لا يرضيك قيادة أو أداء، فستجد عندها بعض ما يرضيك تربية وثقافة مثلا... وحافظ على ولائك لكل المسلمين، بمختلف مشاربهم ومذاهبهم. ولا تقصر عملك على القنوات والمؤسسات التي تنتمي إليها، بل اعمل معها ومع غيرها، ولا تخلط بين الانتماء والولاء: فانتماؤك إلى جماعة لا يعفيك من منح الولاء لكل الجماعات العاملة والأفراد العاملين، بل الولاء والنصح لكل مسلم. واصحب كل قوم على أحسن ما عندهم، وابذل جهدك في العمل الفردي موازاة مع العمل الجماعي، واتخذ لك مشاريعك الدعوية الخاصة التي تجعل لحياتك الشخصية معنى، وتكون لك معذرة عند الخالق سبحانه، ولا تداهن الجماعة أو القيادة، واقتحم وبادر، ولا تنتظر الأوامر.

ويحلو للبعض تذكير الناس بالخلافات بين الجماعات والتأكيد وتضخيم مثل هذه الخلافات .. وكأنه لا يحدث تنازع إلا بين الجماعات التي ترفع شعار العودة للإسلام .. وكأنه لم يحدث في أوروبا وعلى مدى قرون مثل هذا الاقتتال وأشد .. وكأنه لا يحدث بين الأحزاب .. بل وكأنه لا يحدث داخل الحزب الواحد كما حدث في الوفد ..

ولكن يحلو للبعض تصوير حال الجماعات الإسلامية بهذا الحال لينفر الناس عن الفكر التنظيمي الجماعي خاصة وأنه السبيل الأقوى في مواجهة أشكال الهجمات المذكورة على الإسلام

فالمشكلة ليست في الخلاف وإنما في افتقاد القيادة

فالجماعات العاملة في خدمة الإسلام وما بينها من خلاف تفتقد القيادة ولو توفرت القيادة التي توجه الجمع لاختلف الحال .. فكل جماعة تربي من تختار من أفرادها ليكون أحد قادتها يوماً فأين من يربي ليكون قائد الجميع .. أين من يربي ليكون قائد أمة

والمرحلة تشبه تلك الفترة قبل مجيء صلاح الدين .. فالمسجد الأقصى أسير .. والمسلمون متفرقون .. وأمراء العرب يتناحرون .. والشيعة العبيدية المسمون بالفاطميين قد تحكموا في حواضر بلاد الإسلام .. ونشروا أفكارهم بين عامة الناس .. ولازالوا كذلك .. حتى ظهر فيهم نجم صلاح الدين فكانت قيادته الفذة وبراعته الإدارية فاستخدم اعدائه لتحقيق أهدافه ووحد أتباعه أصحاب الرايات المختلفة تحت راية واحدة .. وضرب على يد مخالفيه .. وتوجه إلى بناء ما هدم ... ثم توجه للخارج فأعاد ما سلب ووحد ما تفرق

الخلاصة .. ليس العيب في تعدد الجماعات .. فندعو لهدمها .. وإنما المشكلة في افتقاد التكامل وتوحيد الجهود ..

وتبقى قضية المسميات

8 comments:

BinO said...

بسم الله الحمن الرحيم
أخويا ماعلينا
يأبني أيه الجمودية ديه
أنت بتقرأ اللي انا بفكر فيه
و الحمد لله أن الفهم واحد رغم أختلاف التطبيق بين المسلمين
كلنا سلفيون وسنيون
كلنا نتمي ذلك
ولكن يبقي العمل الدعوي الذي خلقنا من أجله هو الأساس
وتبقي الدعوة علي بصيرة و علم هي لب
حياتنا
أما مايحدث من تراهات وخلافات علي منابرالفضائيات أو علي صفحات الجرائد الموجهة لبرمجة العقول فهي شئ أخر غير ما خلقنا لندعو له
{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ }آل عمران110

{قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }يوسف108

وهذا هو الفهم الخاطئ للبعض في الدعوة ,كلنا نريد أن ندعو الي الله
بل كلنا مكلفون بالدعوة
ولكن كل واحد حسب علمه
فمثلاً متي تعلمت الصلاة الصحيحة كما صلها الرسول صلي الله عليه و سلم فأنت مكلف بتعليم الصلاة لأولادك و زوجك و من حولك ولو حتي في المسجد
وهكذا كلما أرتقي علمك أرتقت وظيفتك
فلا نعجل دون علم فننصح بدزن فهم فنضل غيرنا ولربما يحبط العمل

وجزاك الله خيراً أخي
وهدانا الله أجمعين الي ما يحب ويرضي

Anonymous said...

البوست ده فى الجووووووووووون
حقيقى يعنى
وانت حطيت ايدك على المشكله
التناغم والتوافق بين الجماعات الاسلامية بمختلف افكارها
بتفكرنى بفريق كوره بالظبط
اذا فى لعيب واحد او اتنين بس اللى كويسين والباقى واقع يبقى مافيش أمل ان الفريق ده يكسب
وده للأسف الاسلوب اللى الحكومه بتعمله مع المعارضه
اى حزب هاتلاقى ان فيه رمق تروح مجمداه على طول زى حزب العمل - انا زعلان علشانه قوى- وزى حزب الوفد
المهم ياسيدى انا اتبسطت علشان حزب الوفد رفض التعديلات الدستورية
كده بقى الاخوان والتجمع والوفد
شوف اذا الناصرى كمان انضم وكل الاحزاب التانيه رفضوا يبقى عرفوا يدوا الحكومه أول درس وعرفوا يجيبوا جون
أنا عارف زمانك بتقول انا كنت بتكلم عن الجماعات الدينية
ماهو اللى بقوله ينطبق على كل الجماعات الدينية برضه
الاتحاد قوة
والامريكان تقدموا علشان قالوا
unite we STAND, divide we fall
سيبك بقى من الاسامى والتوصيفات
المهم الافعال
---------------------------
نرجع تانى لموضوع النعامه معلش
أصلى دارس علم صوتيات كويس
ياسيدى الفاضل
النعامه نسبيا طولها عالى شويه
مش واطيه زى حيوانات كتير - الطاوس مثلا- ومش عاليه قوى برضه مش زى الزرافه
الأسود والنمور والفهود وخلى بالك من الفهود لأن سرعتها ممكن توصل 70 كم فى الساعه
الحيوانات دى ذكيه جدا ومش بتبين نفسها للضحية وهى اصلا حيوانات ارتفاعها واطى فبتستخبى مش بتبقى باينه الا ساعت لما تنقض على الفريسه
النعامه بقى مخها لما يحس ان الجو مش طبيعى تروح حاطه ودانها على الارض
الارض بتشتغل كأنها وسيط - سماعه- بتسمع من خلاله فى دب على الارض ولا لا - واذا فيه جاى منين؟
الكلام ده مثبت علميا حقيقى
وتلاحظ هى مش بتدفن راسها الا ساعت الخطر بس
وبعدين ياسيدى ماهى بتجرى امال هى بتعمل ايه؟
ده هيه سلاحها الوحيد اللى ربنا اداه ليها الرجل الرشيقه علشان تجرى بيها علشان هى مش بتطير
أمال انت صحيح حاطط ليه صورة النعامه
ده انا كنت فاكرك بتحبها
على كل حال مااااعلينا
سؤال نص كم بقى
تعرف ليه الأسد خلوه ملك الغابه؟
:)
سلامى وتحياتى
ودمتم بخير

محمد عـنـانـى said...

بعد السلام
جزاك الله خير على البوست الرائع ده بس اتفق واختلف معاك طبعا تعدد الجماعات شى صحى ومفيد بس ان وجدت جماعه غير صالحه فلابد من ان تنتهى فقد نها الرسول صلى الله عليه وسلم عن وجود جماعتين فى مسجد واحد يصلون اى التعداد فى بعض الاحيان يكون غير جيد وغير مجدى فلكى تكون الجماعه جماعه حق لابد من ان تهتدى بكتاب الله وسنته ولكن عن اهدافها فلكل جماعه اسلوبها فى الاداره وتحقيق الاهداف هذا ما يجب ان يكون فيه تنوع واختلاف الاسلوب طريقه العمل وكيفيه خدمه الاسلام عن طريق هذه الجماعه فلبد من ان تنظر الى هدف ما وتعمل على تحقيقه من اجل ارضاء الله عز وجل وارضاء رسوله هذا ما نتفقفيه اما نختلف فى الاسلوب الذى نتخذو للوصول الى الهدف ونتقابل هناك يبا اذا الجماعات الموجوده جماعات حق تدعو الى الله والى دينه
وربنا يجزك خير نحنو وانت

كلبوزة لكن سمباتيك said...

فعلا عندك حق
المشكلة كمان في التطبيق
لازم لا يكون بتشدد و لا تسيب
و اتباع سنة الرسول صلى الله عليه و سلم هو ده الحل

Unknown said...

ربنا يجازيك عنا خير الجزاء

رفقة عمر said...

عارف قطز وصلاح الدين علشان ينتصروا جمعوا كل المسلمين فى كل مكان ووحدوا بين الافكار علشان كدة انتصروا لكن احنا دلوقتى شيوخ السعوديه لا يحبون شيوخ مصر وشيوخ مصر مش معترفين ياى شيوخ غيرهم غير انى مش مقتنعه بفكرة ظهور جامعات اسلاميه وكل جماعه مسميه نفسها اسم طالما دينا واحد وكتابنا واحد والاختلافات بتكون فى الفرعيات وليس فى الاساسيات ليه مش نكون متفيقن ومتحدين فى الفكر والاسلوب والمنهج هدانا جميعا الى سوااء السبيل
بالنسبه للمعهد ادعيلى ادخل امتحان لانى ماجله بقالى 3 سنين امتحنت فى كل المواد والحمد لله نجحت بس القران لسه مش عارفه احفظه ولازم علشان اطلع سنه تالته لازم اكون ناجحه فى كل المواد والله المستعان
ليه بتسال ممكن اعرف

محمود سعيد said...

كلام جميل بس الصراحة مقرأتوش كله (هاقرأه بعدين)

بس هما ملاحظتين
يقول الباحث الموريتاني محمد مختار الشنقيطي
ده عالم من علماء الحديث فى موريتانيا ومن كبار رجال الدعوة

ولو ان محبش اصنف البشر
مع إعجابى بفكرك
لكن مش عارف أصنفك فى أى خانة
ومش هاصنفك غير فى خانة العاقلين (أولو الألباب)

ma 3lina said...

إلى محمود سعيد : نفس أولاً اللي قلتها لمحمد العناني .. بالنسبة للشناقطة فهم كثير ولا أقصد الشيخ محمد

الأمين ولد محمد مختار الشنقيطي ولا دكتور محمد مختار الشنقيطي .. أظن الكلام على الباحث الموريتاني

محمد مختار الشنقيطي المقيم في أمريكا .. على طول بتلخبط فيهم .. بس الشناقطة دول ماشاء الله عقول غير

عادية ..
-------- 08/03/2007 05:13 am ---------

إلى رفقة : رديت عندك .. مش معقول حوجع دماغك هنا تاني !!! .. أقول لك ماااااا علينا
-------- 08/03/2007 05:13 am ---------



إلى Sampateek : أشكرك على تعليقك .. ومعاك حق في اللي قلتيه .. ولو اتبعنا الكتاب والسنة حيختفي من

حياتنا معنى التشدد تماما
-------- 08/03/2007 05:10 am ---------

إلى محمد العناني : أولا أرحب بك وأحب أقول لك .. إني بفرح جداً لما حد من الإخوان يدخل مدونتي وبخجل منه

جداً جداً .. لأني بشعر إني ما وقفتش جنبهم في محنتهم كما ينبغي .. ثانياً انا اتفق معك في كل ما قلت .. وقد

ذكرت إن ضرورة المواجهة هي التي تفرض علينا تعدد الجهود أما في العبادات كالصلاة فالأمر مختلف فالاجتماع

هو المطلوب ولا يجوز التعدد فيها بأي حال
-------- 08/03/2007 05:17 am ---------

إلى حسن محمود : علمونا في المدارس إن الاحتلال استخدم مبدأ فرق تسد .. مش مهم بقى تفرق إيه

جماعات دينية .. أحزاب سياسية .. أهلي وزمالك .. فرق وخلاص .. في موضوع النعامة أنا استسلمت .. بس

إنت لو عملت مدونة وحطيت الكلام ده يبقى مية مية .. الأسد تقريباً أختاروه الحيوانات في انتخابات حرة ونزيهة
-------- 08/03/2007 05:01 am ---------

إلى بينو : شوفت بقى .. صدقتني لما قلت لك إن أنت أنا .. مش قدامنا غير إن إحنا نتأكد من مواصفات كل واحد

فينا ..أنت شعرك أصفر وعينيك خضرا ؟؟ ..
-------- 08/03/2007 04:55 am ---------