مجموعة من أساليب النبي صلى الله عليه وسلم في تربية الأطفال ..
النبي يعلم أطفال المسلمين آداب الطعام
عن عمرو بن أبي سلمة قال :كنت غلاما في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت يدي تطيش في الصحفة ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا غلام ، سم الله ، وكل بيمينك ، وكل مما يليك. فما زالت تلك طعمتي بعد. ... ما شتمهوش وقال له يا واد ياابن الـ ... كل عدل وإلا حرقع لك صداغك .. ولا نادى على أمه وقال لها شوف الواد يا ست هانم بياكل إزاي .. هي دي التربية التربية اللي أنتي مربيها له ..
النبي يسلم على الصبيان
النبي يعلم أطفال المسلمين آداب الطعام
عن عمرو بن أبي سلمة قال :كنت غلاما في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت يدي تطيش في الصحفة ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا غلام ، سم الله ، وكل بيمينك ، وكل مما يليك. فما زالت تلك طعمتي بعد. ... ما شتمهوش وقال له يا واد ياابن الـ ... كل عدل وإلا حرقع لك صداغك .. ولا نادى على أمه وقال لها شوف الواد يا ست هانم بياكل إزاي .. هي دي التربية التربية اللي أنتي مربيها له ..
النبي يسلم على الصبيان
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه مر على صبيان فسلم عليهم وقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله .... .. سنة مهجورة .. السلام على الصبيان ... لكن احنا دلوقت واكلين نشا .. مش بنسلم ع الكبار يبقى حنسلم ع الصغار
النبي يعلم طفل صغير العقيدة
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما قال يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك بشيء إلا قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام وجفت الصحف ..
لو واحد دلوقت قال لطفل الكلام ده .. حتلاقي ألف لسان ولسان بيتفذلكوا ويقول لك دا طفل صغير بريء لسه ما يفهمش بتقول له كلام في العقيدة صعب عليه .. إنت بتكرهوا العيال في الدين ... وتطلع أنت عندهم أنت اللي غلطان والغلط راكبك من ساسك لراسك وتستاهل ضرب الدزمة.
النبي كان يربي الأطفال على عزة النفس
ذكر ابن حجر في فتح الباري عن زيد بن أسلم أن غلاماً قرأ عند النبي السجدة ، فانتظر الغلام النبي صلى الله عليه وسلم أن يسجد ، فلما لم يسجد قال : يا رسول الله أليس في هذه السجدة سجود ؟ قال : بلى ، ولكنك كنت إمامنا فيها ، ولو سجدت لسجدنا ... يا سلاااااااااام النبي بيقول على غلام صغير إنه إمامه في الآية .. أهو كده الواد من صغره يتربى على إنه كبير .. مش يتربى على إنه كوتوموتو يا حلوة يا بطة.
وجاء للنبي صلى الله عليه وسلم في مجلسه شراب، فشرب منه وعن يمينه غلام وعن يساره أشياخ كبار فقال للغلام: "أتأذن لي أن أعطي هؤلاء؟"، ... النبي بيستأذن من الطفل يا نااااااس .... فقال الغلام: لا والله لا أوثر بنصيبي منك أحدًا! فتله يعني وضعه في يده .. لكن احنا دلوقت بنكرش عيالنا من مجالسنا ونقول لهم عيب يا ولد تقعد مع الكبار .. أنت حتعمل راسك براسنا .. ولو قعد يبقى يا ويله لو نطق بكلمة والكل مش معبره لما الواد يكره نفسه
النبي يهتم بلعب الطفل
عن أنس بن مالك رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحسن الناس خلقا . فأرسلني يوما لحاجة . فقلت : والله ! لا أذهب . وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله صلى الله عليه وسلم فخرجت حتى أمر على صبيان وهم يلعبون في السوق . فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قبض بقفاي من ورائي . قال فنظرت إليه وهو يضحك . فقال : " يا أنيس ! أذهبت حيث أمرتك ؟ " قال قلت : نعم . أنا أذهب ، يا رسول الله !
مفيش بقى أنت يابن .... ما رحتش مطرح ما قلت لك ليييييييه ... وبالشبشب وفين يوجعك لاااااا .. بيضحك ويدلع عشان عارف أهمية اللعب للأطفال وانس لقى العيال بيلعبوا وقف يتفرج .. الدنيا ما اتهدتش .. السيدة عائشة كانت تقول فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو .. أيوه البت الصغيرة لما تعوز تلعب يبقى حقها ولازم نقدر أهمية اللعب عندها .. مش نعكنن عليها ونقرفها
عن أنس قال إن كان النبي صلى الله عليه وسلم ليخالطنا .. واخد بالك بيخالطهم مش قاعد في برج عاجي ومالوش دعوة بالناس ... حتى يقول لأخ لي صغير يا أبا عمير ما فعل النغير ؟ كان له نغير .. عصفورة يعني .. يلعب به فمات . الواد الصغير عجبته الكلمة وكل شوية يردد الأنشودة اللي داعبه بيها النبي يا أبا عمير ما فعل النغير ... يا أبا عمير ما فعل النغير ... ههههههههههههه .. يا بخته
وكانت الوليدة من ولائد أهل المدينة لتجيء، فتأخذ بيد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت .. البنت الصغيرة بتيجي تاخد بإيد النبي عشان تلففه وراها في المدينة ... بتلعب !!! .. وهو ما يشيلشي إيده لغاية ما تخلص لعب وتشبع وهي اللي تسيب إيده .. ودي لا بنته ولا حاجة ... في أحن من كده ؟؟!!
وما ننساش إن النبي يأمر الأطفال بالعبادة زي الكبار تمام
يقول للصحابة مروهم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع ..
والربيع بنت مُعّوذ رضي الله عنها كانت بتقول : ونصوَّم صبياننا الصغار منهم ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن .. عروسة صوف يعني ... فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه ذاك حتى يكون عند الإفطار. ... اتعلموا على إيد النبي صلى الله عليه وسلم .. معلش انهاردة الواد بيعيط شوية .. فندي له اللعبة يسكت ... ولغاية ما يتعود ...
يعني لما نقول البنت الصغيرة مثلا تلبس الحجاب يبقى مش عشان شهوة ولا أبصر إيه .. لا بتلبسه عشان تتعود عليه عشان لما تكبر تلبسه برضه مش عشان شهوة ولا ما ادرك إيه .. لا .. تلبسه عشان بس ربنا أمرها بكده .. واحد يجي يعيط بقى ويقول الزهور البريئة والورود المتفتحة اللي مش عارف إيه إزاي نحبسها خلف الطرحة إلى آخر الكلام الخيبان ده .. نقول له على رأي الست فراغ محايد .. اتنيل يا مدهول لما تعامل الأطفال زي ما كان بيعاملهم النبي عليه الصلاة والسلام ابقى تعالى واتكلم.
النبي يعلم طفل صغير العقيدة
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما قال يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك بشيء إلا قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام وجفت الصحف ..
لو واحد دلوقت قال لطفل الكلام ده .. حتلاقي ألف لسان ولسان بيتفذلكوا ويقول لك دا طفل صغير بريء لسه ما يفهمش بتقول له كلام في العقيدة صعب عليه .. إنت بتكرهوا العيال في الدين ... وتطلع أنت عندهم أنت اللي غلطان والغلط راكبك من ساسك لراسك وتستاهل ضرب الدزمة.
النبي كان يربي الأطفال على عزة النفس
ذكر ابن حجر في فتح الباري عن زيد بن أسلم أن غلاماً قرأ عند النبي السجدة ، فانتظر الغلام النبي صلى الله عليه وسلم أن يسجد ، فلما لم يسجد قال : يا رسول الله أليس في هذه السجدة سجود ؟ قال : بلى ، ولكنك كنت إمامنا فيها ، ولو سجدت لسجدنا ... يا سلاااااااااام النبي بيقول على غلام صغير إنه إمامه في الآية .. أهو كده الواد من صغره يتربى على إنه كبير .. مش يتربى على إنه كوتوموتو يا حلوة يا بطة.
وجاء للنبي صلى الله عليه وسلم في مجلسه شراب، فشرب منه وعن يمينه غلام وعن يساره أشياخ كبار فقال للغلام: "أتأذن لي أن أعطي هؤلاء؟"، ... النبي بيستأذن من الطفل يا نااااااس .... فقال الغلام: لا والله لا أوثر بنصيبي منك أحدًا! فتله يعني وضعه في يده .. لكن احنا دلوقت بنكرش عيالنا من مجالسنا ونقول لهم عيب يا ولد تقعد مع الكبار .. أنت حتعمل راسك براسنا .. ولو قعد يبقى يا ويله لو نطق بكلمة والكل مش معبره لما الواد يكره نفسه
النبي يهتم بلعب الطفل
عن أنس بن مالك رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحسن الناس خلقا . فأرسلني يوما لحاجة . فقلت : والله ! لا أذهب . وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله صلى الله عليه وسلم فخرجت حتى أمر على صبيان وهم يلعبون في السوق . فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قبض بقفاي من ورائي . قال فنظرت إليه وهو يضحك . فقال : " يا أنيس ! أذهبت حيث أمرتك ؟ " قال قلت : نعم . أنا أذهب ، يا رسول الله !
مفيش بقى أنت يابن .... ما رحتش مطرح ما قلت لك ليييييييه ... وبالشبشب وفين يوجعك لاااااا .. بيضحك ويدلع عشان عارف أهمية اللعب للأطفال وانس لقى العيال بيلعبوا وقف يتفرج .. الدنيا ما اتهدتش .. السيدة عائشة كانت تقول فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو .. أيوه البت الصغيرة لما تعوز تلعب يبقى حقها ولازم نقدر أهمية اللعب عندها .. مش نعكنن عليها ونقرفها
عن أنس قال إن كان النبي صلى الله عليه وسلم ليخالطنا .. واخد بالك بيخالطهم مش قاعد في برج عاجي ومالوش دعوة بالناس ... حتى يقول لأخ لي صغير يا أبا عمير ما فعل النغير ؟ كان له نغير .. عصفورة يعني .. يلعب به فمات . الواد الصغير عجبته الكلمة وكل شوية يردد الأنشودة اللي داعبه بيها النبي يا أبا عمير ما فعل النغير ... يا أبا عمير ما فعل النغير ... ههههههههههههه .. يا بخته
وكانت الوليدة من ولائد أهل المدينة لتجيء، فتأخذ بيد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت .. البنت الصغيرة بتيجي تاخد بإيد النبي عشان تلففه وراها في المدينة ... بتلعب !!! .. وهو ما يشيلشي إيده لغاية ما تخلص لعب وتشبع وهي اللي تسيب إيده .. ودي لا بنته ولا حاجة ... في أحن من كده ؟؟!!
وما ننساش إن النبي يأمر الأطفال بالعبادة زي الكبار تمام
يقول للصحابة مروهم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع ..
والربيع بنت مُعّوذ رضي الله عنها كانت بتقول : ونصوَّم صبياننا الصغار منهم ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن .. عروسة صوف يعني ... فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه ذاك حتى يكون عند الإفطار. ... اتعلموا على إيد النبي صلى الله عليه وسلم .. معلش انهاردة الواد بيعيط شوية .. فندي له اللعبة يسكت ... ولغاية ما يتعود ...
يعني لما نقول البنت الصغيرة مثلا تلبس الحجاب يبقى مش عشان شهوة ولا أبصر إيه .. لا بتلبسه عشان تتعود عليه عشان لما تكبر تلبسه برضه مش عشان شهوة ولا ما ادرك إيه .. لا .. تلبسه عشان بس ربنا أمرها بكده .. واحد يجي يعيط بقى ويقول الزهور البريئة والورود المتفتحة اللي مش عارف إيه إزاي نحبسها خلف الطرحة إلى آخر الكلام الخيبان ده .. نقول له على رأي الست فراغ محايد .. اتنيل يا مدهول لما تعامل الأطفال زي ما كان بيعاملهم النبي عليه الصلاة والسلام ابقى تعالى واتكلم.
2 comments:
موضوع جميل فعلا بالنسبه للكلمه ايوة انا اقصد انها منحه لانها غسلت عن ذنوبى الرسول الكريم قال ان الشوكه تصيب المؤمن يكفر بها ذنب فيما معناه يعنى لانى مش بعرف احفظ كويس ودى مشكلتى بالنسبه للحديث انى سمعت فى اذاعه القران الكريم حديث لا تتمنوا لقاء العدو واسالوا الله العافيه وحديث اخر واحد من الصحابه تمنى ان يغنيه الله وحتى لو اصابه المرض فذكر له الرسول اسال الله العافيه بس ااقولك تجيبه منين بصراحه معرفشى انا سمعته فى اذاعه القران الكريم لى طلب منك انا اعتذر لك عن انى ممكن ادخل واعلق لانى استاذى الجعان والدته مريضه وهو فى اجازة علشانها انا كمان قلت مش هاكتب ولا اعلق تضامنا مع استاذى بس ها دخل مدونتك كالعادة واقرأ موضوعاتك بس اعذرنى لن اعلق علشان بس لا تعتقد انى لم اهتم بدخول المدونه والتعليق على موضوعاتك بس انا هادور على الحديث وهاقولك فى اقرب فرصه
إلى رفقة تاني :برغم أني سأفتقد إشراقتك وستفتقد مدونتي نسائمك النقية .. إلا أن عزائي أن أعرف بأنه يوجد في الدنيا التي أحياها مثل هذا الوفاء والنبل
------- 08/02/2007 03:03 am ------
Post a Comment